أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة
أعلنت مجموعة الحكير بالتعاون مع الغاليريا جزيرة الماريه بالتعاون مع مجموعة الحكير عن افتتاح مركز سباركيز الترفيهي العائلي التابع لمجموعة الحكير الرائدة في مجال السياحة والترفيه في المنطقة، في خطوة ستسهم بإثراء التجارب الترفيهية الاستثنائية التي ينفرد بها الغاليريا في العاصمة أبوظبي
فتح مركز سباركيز أبوابه للضيوف في 7 مارس 2024، مما يؤكد التزام مجموعة الحكير وعلامة سباركيز التجارية بتقديم تجارب مناسبة للعائلة للضيوف في جميع أنحاء الشرق الأوسط. كما يجسد هذا الافتتاح التزام الغاليريا بتقديم خيارات ترفيهية جديدة ومميزة تمنح الضيوف تجارب مبتكرة وفريدة من نوعها.
وبهذه المناسبة، قال مارك روفلي، الرئيس التنفيذي لشركة الماريه للتجزئة: “نلتزم في الغاليريا جزيرة الماريه بمواصلة العمل على تحقيق رؤيتنا التي تهدف لإثراء تجارب الضيوف من خلال تقديم أفضل المرافق والعروض الترفيهية التي تتيح للضيوف من الأصدقاء والعائلات قضاء أوقات استثنائية. ويسعدنا في هذا الصدد الإعلان عن افتتاح مركز الترفيه العائلي المميز، ومواصلة ترسيخ مكانة الغاليريا كوجهة رائدة للترفيه والتسلية والحياة العصرية في أبوظبي”.
ويضم سباركيز باقة متنوعة من الألعاب والتجارب الترفيهية التي تناسب الضيوف من جميع الأعمار، بدءاً من لعبة “الهروب من الغرفة” الأولى من نوعها داخل مركز ترفيهي عائلي، وصولاً إلى تجربة “الكاروسيل” أو الارجوحة الدوارة وألعاب الركوب المخصصة للأطفال الصغار، والتي تضمن جميعها توفير أوقات ترفيهية فريدة وأجواء مفعمة بالمرح والسعادة.
كما يضم سباركيز العديد من ألعاب الفيديو والألعاب الإلكترونية، حيث يمكن للأطفال الاستمتاع بالألعاب التفاعلية التي تساهم في تطوير المهارات الحركية والحسية الدقيقة للأطفال، إلى جانب فرص الفوز بجوائز مميزة عبر المشاركة في التحديات المختلفة مثل مسابقة كرة السلة وغيرها.
من جانبه، قال مشعل الحكير، نائب الرئيس التنفيذي في “مجموعة الحكير”: “كان اختيارنا لافتتاح فرع سباركيز الجديد في الغاليريا جزيرة الماريه بمثابة خطوة استراتيجية تهدف إلى استقطاب شريحة جديدة من الضيوف، وترسيخ حضورنا في أحد أشهر المراكز التجارية التي توفر مزيجاً متنوعاً من الأسماء والعلامات التجارية التي تلبي احتياجات مجموعة واسعة من العملاء المميزين”.
وأضاف: “حرصنا خلال تصميم المركز على اختيار أفضل ما تميزت به مراكزنا السابقة من ملامح جمالية وتحسينات سمعية وبصرية، كما قمنا بتطوير مجموعة متميزة من ألعاب الفيديو، وأضفنا كذلك لعبة “الهروب من الغرفة” الأولى من نوعها داخل مركز ترفيهي عائلي والمخصصة لمحبي المغامرات والأجواء الحماسية المستوحاة من عالم القراصنة و ألعاب الخفة.