تزامناً مع اقتراب موسم العودة إلى المدارس تعرض إل جي إلكترونيكس مجموعتها من الشاشات وأجهزة العرض المخصصة لتمكين تجربة التعلّم الحديثة والرقمية.
وتقدّم إل جي جهاز العرض (CineBeam Projector) الذي يمتلك ميزات رائعة لتلبية متطلبات التعليم الرقمي الحديث، مع مراعاة الاختلاف في أعمار الطلبة ومراحلهم الدراسية، حيث يتيح هذا الجهاز تجربة ممتعة وغنيّة لكلّ من الطلبة والمعلمين، من خلال تمكين التعلّم الرقمي ومواكبة التطور الذي تشهده أساليب التعليم الحديثة.
وسيتمكن المعلمون الآن من نقل دروسهم إلى الشاشة الكبيرة التي يبلغ مقاسها 120 بوصة بدقة (4K UHD)، ما يسمح بتعزيز تجربة التعليم الرقمي، والاستفادة من تقنية الصوت (2.2 Ch 40W) لمقاطع الفيديو أثناء الدروس، دون الحاجة إلى دعم الاتصال بمكبرات الصوت الخارجية. وإلى جانب ذلك يتميّز الجهاز بتقنية مُحسِّن السطوع المدمج، ما يجعله مناسباً جدّاً لعرض الأفلام في فترة النهار، وخاصة للطلبة صغار السنّ.
وتأتي المجموعة الجديدة من أجهزة العرض (CineBeam) مزوّدةً بإمكانيات ألترا شورت ثرو (Ultra Short Throw)، مع قوّة سطوع تصل إلى (3,700 ANSI Lumens)، وهذا يعني أن الجهاز يستطيع توفير صورة رائعة بدقة (4K 120)، من مسافة تقترب من 18.3 سم. كما تمّ تحسين تصميم جهاز العرض أيضاً، بعيداً عن الشكل التقليدي للحصول على تصميم أبسط.
وفي ظلّ انتشار التعلّم الإلكتروني من المنزل، الذي أصبح خياراً مريحاً متاحاً لطلبة العديد من المدارس والجامعات، ازداد اعتماد الطلبة على أجهزة الحاسوب المحمول الخاصة بهم، ما أدّى إلى بروز مخاوف جديدة بشأن صحة العينين والعمود الفقري لدى هؤلاء الطلبة، لذلك ازداد الطلب على الشاشات التي يمكن استخدامها في المنزل.
وعلى هذا الأساس، فإنّ مجموعة شاشات إل جي المتوفرة بأحجام وتصميمات متنوعة تعدّ الخيار الأمثل للتعلّم من المنزل، سواء أكان ذلك للدراسة أو تنفيذ المشاريع أو حتى ممارسة الألعاب الإلكترونية أثناء فترات الاستراحة.
وتتضمن مجموعة شاشات إل جي دقة (Full HD) و(Quad HD) وصولاً إلى (4K) وحتى (5K) التي تعدّ مثالية لمن يدرسون مناهج عرض مكثفة. كما تقدّم إل جي شاشة مثالية لكل نوع من المستخدمين، سواء أكانت الخيارات (27” FHD) أو حتى شاشة (49” UltraWide Dual QHD)، لأولئك الذين يستطيعون أداء عدّة مهام في وقت واحد بنجاح.
إل جي تَعِد الطلبة بتجربة استثنائية للتعلّم الرقمي، سواء أكان ذلك داخل الفصل المدرسي، أو في المنزل، مع مجموعة متنوعة من أجهزة العرض والشاشات التي ستجعل العودة إلى المدرسة أكثر متعة وحماساً.