دبي، الإمارات العربية المتحدة
يُعدّ اليوم العالمي للطاقة النظيفة حدثاً محورياً يدعو إلى الاحتفال والتأمل. وباعتبارها شركة رائدة عالمياً في حلول التدفئة والتهوية والتكييف، تنضم شركة إل جي إلكترونيكس بفخر للاحتفال بهذه المناسبة من خلال التأكيد على التزامها بتطوير تقنيات التبريد المستدامة وتعزيز ممارسات الطاقة النظيفة.
يُحتفل باليوم العالمي للطاقة النظيفة سنوياً في 26 يناير، وهو بمثابة نقطة تجمع تهدف لتعزيز الوعي وإلهام العمل نحو انتقال عادل وشامل إلى الطاقة النظيفة. وتؤكد هذه المبادرة العالمية على دعم المجتمعات المحرومة ومكافحة تغير المناخ وتوفير الحلول المبتكرة لمستقبل أكثر استدامةً.
وتماشياً مع هذه الأهداف، أثبتت شركة إل جي إلكترونيكس باستمرار التزامها بالابتكار المستدام في فئة التدفئة والتهوية والتكييف، المعروفة باستهلاكها العالي للطاقة التقليدية، ويخضع قطاع التدفئة والتهوية والتكييف للتحول مع تقنيات “إل جي” المتطورة التي تمنح الأولوية للكفاءة دون المساومة على الأداء.
الابتكار في أنظمة التدفئة والتهوية والتكييف المستدامة
تُعد تقنية العاكس المتطورة من “إل جي” عنصراً أساسياً في مبادرات الاستدامة. وتعمل هذه التقنية المتطورة على ضبط سرعة وتشغيل المحركات والضواغط بشكل نشط بناءً على الظروف في الوقت الفعلي، مما يحسن الأداء لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة. ونتيجةً لذلك، تحقق “إل جي” وفورات كبيرة في الطاقة وتحسن الموثوقية وطول عمر منتجاتها. وتعمل “إل جي” من خلال إنشاء المكونات الأساسية عالية الكفاءة على تحسين أداء المنتج وتقليل انبعاثات الكربون أثناء التشغيل من خلال الاستخدام الأمثل للطاقة.
تعكس هذه التطورات التزام “إل جي” بتقديم حلول تتوافق مع أهداف الاستدامة العالمية وتوفير القيمة الاستثنائية للمستهلكين.
رؤية الشركة لمستقبل أكثر استدامةً
يعتبر التزام “إل جي” الثابت بتوفير تقنيات التبريد المستدام واضحاً في جميع خطوط منتجات التدفئة والتهوية والتكييف. وتعمل “إل جي” من خلال الابتكار المستمر ومنح الأولوية للتقنيات الموفرة للطاقة على تمكين المستخدمين من الاستمتاع بأداء متفوق والمساهمة في كوكب أكثر نظافة واخضراراً. ويعكس كل منتج تركيز الشركة على تقديم القيمة للمستهلكين وتعزيز الإدارة البيئية.