تلفزيون LG SIGNATURE OLED T يقدم إمكانات عرض جديدة وعصراً جديداً في مجال الترفيه المنزلي مع الانتقال من الشاشة الشفافة إلى الشاشة المعتمة
دبي، الإمارات العربية المتحدة
تستعد شركة إل جي إلكترونيكس (إل جي) لإطلاق تلفزيون LG SIGNATURE OLED T مقاس 77 بوصة عالمياً، وهو أول تلفزيون OLED 4K شفاف ولاسلكي في العالم. سيتوفر هذا الطراز الرائد في الولايات المتحدة في ديسمبر من عام 2024 وتتبعه أسواق إضافية لاحقاً.
تم الكشف عن LG SIGNATURE OLED T خلال معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2024، وهو يمثل قفزة هائلة في مجال التكنولوجيا والابتكار في التصميم، مما يعكس سعي “إل جي” الدؤوب لتقديم الجديد والأفضل. ويمكن لشاشته المتطورة ذات الإضاءة الذاتية أن تتحول من شاشة شفافة إلى شاشة معتمة، وهي قدرة فريدة توفر تجربة مشاهدة OLED مع قدر أكبر من الحرية في مساحة المعيشة. وتم الاعتراف عالمياً بشاشات OLED الشفافة من “إل جي” ودخلت قائمة أفضل اختراعات TIME لعام 2024 وحصلت على إجمالي خمس جوائز ابتكار في معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2024، بما فيها جائزة أفضل ابتكار.
سيتمكن المستخدمون من التبديل بسهولة بين الوضعين الشفاف والمعتم بلمسة زر واحدة، مما يوفر إمكانات فريدة للترفيه وتصميم المساحة. ويوفر OLED T في الوضع الشفاف تجربة محتوى مستقبلية لا بد من رؤيتها حتى تصدقونها. وتمنح الشاشة وهم المحتوى العائم في الهواء وتنتج أيضاً تأثيراً ساحراً من خلال “دمج” المرئيات على الشاشة مع المساحة المحيطة.
ويرتقي تلفزيون LG OLED T بتجربة المستخدم من خلال مجموعة من المزايا المتنوعة التي تعمل على الاستفادة المثلى من الخصائص الفريدة لشاشة OLED الشفافة، مما يعزز قيمتها المميزة.
ويعتبر T-Objet من الميزات البارزة في هذا التلفزيون، وهو وضع العرض الدائم (AOD) الذي يحول الشاشة إلى لوحة رقمية شفافة مثالية لعرض الأعمال الفنية أو مقاطع الفيديو أو الصور بألوان ووضوح رائعَين. ويكملها T-Bar، وهو شريط معلومات أنيق يظهر على طول الحافة السفلية للشاشة، ويوفر نتائج المباريات وحالات أجهزة إنترنت الأشياء وتوقعات الطقس أو معلومات عن عناوين الأغاني. ويظل باقي الشاشة غير مستخدم عندما يكون T-Bar مفعلاً، مما يوفر مظهراً نظيفاً وغير مزدحم ورؤية واضحة للمساحة خلف شاشة “إل جي” “غير المرئية تقريباً”. وللمزيد من الراحة، يوفر T-Home واجهة سهلة الاستخدام توفر نظرة عامة منظمة جيداً للخدمات المتاحة، بالإضافة إلى الوصول السريع إلى التطبيقات والإعدادات والمزايا الأخرى.
وعلى الرغم من حجم شاشته المذهل الذي يبلغ 77 بوصة، يعزز تلفزيون OLED T من “إل جي” الشعور بالمساحة داخل الغرفة، مما يوفر إحساساً بالانفتاح الذي لا تستطيع التلفزيونات التقليدية توفيره. وتسمح شفافيته بوضعه في المنتصف دون أن يكون بارزاً أو وضعه أمام النوافذ دون حجب الضوء الطبيعي أو الإطلالات الخارجية.
توفر شاشة OLED الشفافة بدقة 4K إلى جانب تقنية نقل الفيديو والصوت اللاسلكية الحقيقية من “إل جي”، القيمة الجمالية والتجربة الترفيهية المنزلية المحسنة. وهي خالية من الكابلات المتشابكة، مما يوفر بيئة مشاهدة غامرة وخالية من التشتيت.
ويقدم OLED T ابتكاراً جديداً مع صندوق Zero Connect Box من “إل جي”، وهو حل مبتكر لنقل الفيديو والصوت لاسلكياً* دون تأخير مما يضمن تجربة مشاهدة سلسة. ويدعم التلفزيون دقة 4K ومعدل تحديث متغير يبلغ 120 هرتز، عبر اعتماده لتقنيات NVIDIA G-SYNC® Compatible وAMD FreeSync Premium للقضاء على التشويش وتوفير تجربة لعب ممتعة وواقعية للغاية.
يواصل تلفزيون LG SIGNATURE OLED T إرث “إل جي” المتمثل في توفير جودة الصور الفائقة وتجارب المشاهدة الغامرة، التي تعتبر السمات المميزة لتلفزيونات OLED من “إل جي” منذ طرح أول طراز في السوق في عام 2013. وبناءً على أكثر من عقد من ابتكار OLED، يجلب تلفزيون “إل جي” الفريد الصور إلى الحياة بألوان نابضة بالحيوية ودقة في الاستنساخ والتباين الرائع. ويعمل OLED T، المدعم بمعالج α (Alpha) 11 AI المتطور من “إل جي” على تحسين جودة الصورة والصوت بذكاء، مما يوفر تجارب بصرية وسمعية لا مثيل لها.
قال بارك هيونج سي، رئيس شركة إل جي لحلول الوسائط والترفيه المنزلي: “يعتبر تلفزيون LG SIGNATURE OLED T ابتكار استثنائي يركز على تلبية احتياجات المستخدم ويوفر تجربة مشاهدة مميزة ومتعددة الأوجه ومرونة مكانية غير مسبوقة. وتحافظ إل جي على مكانتها في طليعة الابتكار من خلال الجمع بين تقنية OLED الرائدة في القطاع وعوامل التصميم الفريدة والشاشات الشفافة والاتصال اللاسلكي والمزيد، مما يوفر تقدماً لا مثيل له وتجربة تُثري الحياة لا يمكن لأي شركة تصنيع تلفزيونات أخرى محاكاتها”.
* يشير النقل اللاسلكي إلى نقل إشارات الفيديو والصوت بين شاشة التلفزيون وصندوق Zero Connect، بدون فقدان أي مشهد استناداً إلى نتائج الاختبار الداخلي وفقاً لمعيار ISO/IEC 29170-2. وقد تختلف نتائج القياس وفقاً لحالة الاتصال.