يشهد مهرجان ليوا الدولي 2025. الذي تتواصل فعالياته حتى يوم 4 يناير في منطقة الظفرة. تقديم مجموعة كبيرة من تجارب فنون الطهي الحافلة بنكهات من أنحاء العالم. والتي تتنوع من المطاعم الراقية إلى أكشاك وعربات المأكولات والمشروبات. والتي تدعو العائلات والأصدقاء إلى اكتشافها وتذوقها خلال الاستمتاع بما يضمه المهرجان من تجارب تراثية وفنية وترفيهية ومغامرات حول تل مرعب. أعلى الكثبان الرملية في دولة الإمارات العربية المتحدة.
مطاعم راقية
- تعاون “ليتس” و”لينتو” لتوفير تجربة استثنائية تمزج بين النكهات الغنية وأفضل المكونات. والأساليب الإبداعية في تقديم الأطباق.
أكشاك الطعام: وجبات سريعة بأشهى النكهات
- ميلكيت باي غوسيب: الحلويات والمخبوزات المصنوعة ببراعة.
- حلويات فراس: الحلويات العربية التقليدية مثل الكنافة والبقلاوة.
- رين كافيه: السلطات الطازجة والوجبات الخفيفة والمشروبات المنعشة.
- تريو: مخفوق الحليب “ميلك شيك” والمشروبات بنكهات مبتكرة.
- هوم بيكري: المخبوزات والحلويات الشهية.
- فريتز: البطاطا المقلية بمذاقات وإضافات متنوعة.
- فلير: الشطائر اللذيذة المفعمة بالنكهات.
عربات الطعام: أطباق من أنحاء العالم
- تاكو تاكو: شطائر التاكو الطازجة بمكونات ومذاقات رائعة.
- علي باي: وجبات خفيفة ومقبلات من جنوب آسيا.
- ستريف: شطائر النقانق بإضافات فاخرة.
- شوروز: الشوروز المقرمش مع الصلصات الشهية.
- لارك كافيه: المشروبات والوجبات الخفيفة.
- فايرد: البطاطا المشوية المحشوة بخيارات متنوعة.
خطط لزيارتك الآن. واستمتع بالوجهة الشتوية الاستثنائية في أبوظبي. لمزيد من المعلومات. يرجى زيارة liwainternationalfestival.ae/ar. وتتوفر تذاكر قرية ليوا عبر www.liwavillage.ae .
لمحة حول دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي:
تتولى دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي قيادة النمو المستدام لقطاعي الثقافة والسياحة في أبوظبي. وتغذي تقدم العاصمة الاقتصادي. وتساعدها على تحقيق طموحاتها وريادتها عالمياً بشكل أوسع. ومن خلال التعاون مع المؤسسات التي ترسخ مكانة أبوظبي كوجهة أولى رائدة؛ تسعى الدائرة إلى توحيد منظومة العمل في القطاع حول رؤية مشتركة لإمكانات الإمارة. وتنسيق الجهود وفرص الاستثمار. وتقديم حلول مبتكرة. وتوظيف أفضل الأدوات والسياسات والأنظمة لدعم قطاعي الثقافة والسياحة.
وتتمحور رؤية دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي حول تراث الإمارة. ومجتمعها. ومعالمها الطبيعية. وهي تعمل على ترسيخ مكانة الإمارة كوجهة للأصالة والابتكار والتجارب المتميزة متمثلة بتقاليد الضيافة الحية. والمبادرات الرائدة. والفكر الإبداعي.