ساوث بورت، المملكة المتحدة —
يسعد سيفنتي نينث جروب “Seventy Ninth Group ” (“المجموعة” “Group” أو “سيفنتي نينث جروب”)، وهي شركة لإدارة الأصول ومقرها في المملكة المتحدة، أن تعلن عن خططها للتوسع في عمليات شركة إدارة محافظ الاستثمار في الموارد الطبيعية من خلال سيفنتي نينث ريسورسيس (“الشركة” أو “سيفنتي نينث ريسورسيس” “Seventy Ninth Resources”) في أسواق رأس المال الكندية. والمجموعة في الوقت الحالي بصدد تحديد مزيج الأعمال المستهدفة للشركة لاستكمال عملية الدمج أو مجموعة من صفقات الأعمال المماثلة. وبمجرد تحديد مزيج الأعمال المستهدفة، تستهدف الشركة المضي قدمًا في إدراج أسهم الشركة في بورصة تي إس إكس فينتشر.
وتتخصص سيفنتي نينث جروب في مجال حيازة وإعادة تطوير الأصول المقومة بأقل من قيمتها عبر قطاعاتها الرئيسية في مجال الملكية العقارية والموارد الطبيعية – بينما ستكون الشركة مخصصة لإدارة محافظ الاستثمار وهي مملوكة ومشغلة بواسطة سيفنتي نينث جروب.
والشركة مملوكة وتخضع لسيطرة عائلة ويبستر، التي تحتفظ بمكانة فريدة في قطاعي الملكية العقارية والموارد الطبيعية، وهي متخصصة في حيازة، وإدارة وتطوير الأصول ذات مستويات النمو المرتفعة مع التركيز على تنفيذ استراتيجيات الاستثمار المستدامة.
وفي 2021، استحوذت سيفنتي نينث ريسورسيس على محفظة كبيرة لامتيازات الموارد الطبيعية في غرب إفريقيا. ويعد قرار التوسع في كندا جزءًا من استراتيجية المجموعة الأكبر للنمو عبر عدة دول، بما في ذلك في أمريكا الشمالية.
ويشير ديفيد ويبستر، رئيس مجلس إدارة المجموعة، قائلاً: “نحن ممتنون بالحصول على دعم عدد من الشركاء المشهورين المقبولين على الصعيد العالمي – من المستشارين في إرنست آند يونغ وديلويت، وحتى مستشارنا القانوني في غارفينكل بيدرمان “شراكة محدودة”، ومقرها مدينة تورنتو، والذين وجهونا عبر كامل إجراءات التوسع في كندا، بالإضافة إلى مؤسسات من قبيل إس آر كيه إكسبلوريشن وفيلد فيشر التي قامت بدور محوري في نجاحنا حتى تاريخه.
“قبل إضفاء الصفة الرسمية على سيفنتي نينث ريسورسيس، قضينا نحو عشر سنوات على أرض الواقع في جمهورية غينيا بغرب إفريقيا حيث اكتسبنا خبرات عملية في عمليات استخراج الذهب. واستند ذلك على مقترح قمنا بتطويره والاستثمار فيه لفترة زمنية طويلة.
“خلال العامين الأخيرين، سار توسعنا بوتيرة سريعة. حيث نمت أعمال موارد المجموعة من فريق قوامه ثلاثة أفراد من بينهم الأب والابن، وحتى وصل عدد أفراد مجموعة العمل إلى أكثر من 40، وتعمل في خمس دول حول العالم خلال أقل من عامين. وهو ما يعد مصدرًا للفخر بشكل شخصي، وإنجازًا هائلاً لأسرة تدير أعمالها من ميرسيسايد، إنجلترا”.
ويعلق جيك ويبستر، عضو مجلس الإدارة المنتدب في سيفنتي نينث جروب، قائلاً: “كانت الفرصة التي رأيناها لمستثمرينا واضحة. فالموارد الطبيعية في صميم حياتنا – سواء كانت المعادن في البطاريات التي تمد هواتفنا، وأجهزة الحاسوب المحمولة والسيارات بالطاقة، أو اللجوء إلى الذهب كمصدر لتنويع محافظ الاستثمار في أوقات عدم الاستقرار الاقتصادي”.
وتضيف ناتالي بيليس، الرئيس التنفيذي لسيفنتي نينث جروب، قائلة: “كان قرار المضي قدمًا في التوسع في أسواق رأس المال الكندية قرارًا واضح المعالم بالنسبة لنا. فكندا موطن التعدين ومقر نشاط العديد من أصحاب المصلحة الرئيسيين. ويعد التوسع في الأسواق الكندية مقترحًا مثيرًا بالنسبة لنا كمؤسسة أعمال. ونحن منفتحون إزاء الفرصة، ويتسم منهجنا بالريادة في أعمال الموارد الطبيعية. ويكشف عن كيفية تحقيقنا أفضل النتائج لشركائنا”.
“ونثق أننا سنستفيد من أسواق رأس المال الكندية في نواح عديدة؛ سيزيد تسجيل الشركة في كندا من الشفافية والتعامل مع رأس المال، ويدعم ذلك بدوره مشروع التنقيب. وإنه لشرف كبير إدراجنا في سوق الأوراق المالية الكندية، ويعد ذلك بمثابة شهادة على الجهود الخرافية التي بذلها فريقنا العالمي الذي عمل بشكل مشترك ليس فقط بغرض تدشين طرح الأسهم الخاصة ولكن بهدف توسعة أعمالنا في غينيا ونمو شريكنا في الشرق الأوسط”.
ستوفر المجموعة مزيدًا من التفاصيل بشأن تحديد مزيج الأعمال الملاءمة المستهدف خلال النشرات الصحفية التالية.