- الشركة تقدم خدمات رعاية منزلية متميزة تتيح علاج المرضى وتعافيهم وسط بيئة مريحة
- الشركة تلبي متطلبات نمط الحياة الرقمي المعاصر من خلال توفير الخدمات الطبية في منزل المرضى بضغطة زرّ
- ارتفاع نسبة الرعاية الصحية المنزلية في دولة الإمارات بنسبة 65%. وفئة كبار السن تشكل النسبة الأكبر من الطلب
- قطاع الرعاية الطبية يشهد تحوّلاً كبيراً نحو خدمات الرعاية المنزلية بعد أزمة كوفيد-19. مع توقعات بتسجيل نمو سنوي مركب بنسبة 7.9% بين 2022 و2030
دبي. الإمارات العربية المتحدة: أعلنت الأهرام للرعاية الصحية. الشركة الرائدة في تقديم الخدمات الصحية في دولة الإمارات. عن إطلاق خدماتها في دبي لمواكبة الطلب المتزايد على الرعاية المنزلية بعد النجاح الكبير الذي حققته الشركة في أبوظبي. وتقدم الشركة التابعة للحياة الصحية ضمن محفظة مجموعة غُباش. خدمات رعاية طبية عالية الكفاءة والجودة لمختلف فئات المرضى من جميع الأعمار. وتواصل الشركة توفير مجموعةٍ واسعة من خدمات الرعاية الصحية منذ إطلاقها في دولة الإمارات قبل عقدٍ من الزمن. وتتميّز بخدماتها المنزلية التي تضمن أعلى مستويات الراحة للمرضى.
وتشمل الخدمات التي تقدمها الأهرام للرعاية الصحية التمريض ورعاية الأمومة والطفولة والعناية بالجروح والعناية بالقسطرة ورعاية مرضى السكري وإعادة التأهيل بعد الجراحة وإدارة الألم والأدوية. إضافةً إلى خدمات المعالجة الفيزيائية وعلاج النطق والعلاج الوظيفي ورعاية مرضى ثقب القصبة الهوائية. وخدمات إجراء فحص PCR في المنزل. ويتولّى فريق الشركة المدرّب والمعتمد والمؤلف من أطباء ومعالجين وممرضيّ رعاية منزلية. تقديم خدمات رعاية المرضى على مدار الساعة. بما في ذلك تزويد منزل المريض بمعدات طبية متكاملة لتسريع عملية التعافي.
وأشارت دراسة حديثة لقطاع الرعاية الصحية المنزلية العالمي وصول قيمته إلى 320.6 مليار دولار أمريكي تقريباً في عام 2021. وتوقعت تسجيل معدل نمو سنوي مركب بنسبة 7.9% بين عاميّ 2022 و2030. وشهد القطاع نمواً متسارعاً نتيجة ارتفاع نسبة كبار السن وحالات الأمراض المزمنة التي تتطلب مراقبةً طبية على مدار الساعة. عدا عن أنّ الخدمات الصحية في المنزل تُعتبر أقل تكفلة من زيارة المستشفيات. واستطاع القطاع أيضاً تعزيز انتشار خدماته من خلال توفير أجهزة طبية محمولة. بما فيها أجهزة مراقبة معدل ضربات القلب ودعم الجهاز التنفسيّ.
وكشفت دراسة أخرى أجرتها ماكنزي آند كومباني. مؤسسة الاستشارات الإدارية الرائدة عالمياً. عن تحول تركيز قطاع الرعاية الطبية من المستشفيات إلى خدمات الرعاية المنزلية بعد أزمة كوفيد-19. وحقق هذا التوجّه انتشاراً متسارعاً بفضل ارتفاع الاستثمارات في سوق الصحة الرقمية. وخصوصاً لما يقدمه من دعم لمرضى المصابين بأمراض مزمنة ممن يحتاجون إلى المراقبة الدائمة. كما ساهمت خدمة فحص PCR المنزلي للكشف عن كوفيد-19 ومثيلاتها بتعزيز ثقة العملاء بقطاع الرعاية الصحية المنزلية.
وتعليقاً على الموضوع. قال الدكتور أحمد حسين. المدير الإداري وعضو مجلس الإدارة في شركة حياة الصحية: “شهدت دولة الإمارات ارتفاع نسبة الرعاية الصحية المنزلية المقدّمة بنسبة 65%. وتتلقى فئة كبار السن النسبة الأكبر من هذه الخدمات. ويعتمد العالم اليوم نمط حياةٍ يتمحور حول التكنولوجيا. وتوفير الخدمات في المنزل بدلاً من خروج الفرد للحصول عليها. وينعكس ذلك في القطاع الطبي من خلال تقديم خدمات الرعاية المنزلية التي تساعد على تقليل وقت انتظار المرضى وتخفيض عدد الزيارات إلى المستشفيات والمراكز الطبية لإجراء مختلف الفحوص الطبية. كما تضمن للمرضى التعافي في منازلهم وحصولهم على أعلى مستويات الراحة. مع وجود خبير صحي خاص بهم يلبي جميع احتياجاتهم الطبية”.
وأضاف الدكتور أحمد قائلاً: “تفتخر الأهرام للرعاية الصحية بتميّز خدماتها في أبوظبي والثقة التي حققتها بين السكان. ونتعهد بتقديم مستوىً مماثل في دبي. فقد التزمنا على مدى السنوات بتحقيق أعلى مستويات الجودة والكفاءة واستخدام أحدث التقنيات. إضافةً إلى التعاون مع المؤسسات الرائدة لضمان صحة المرضى وعافيتهم. وتقديم خدمات الرعاية بصورةٍ مريحة وسلسة تراعي نشاطاتهم اليومية واحتياجاتهم”.
ويجدر بالذكر أن شركة الأهرام للرعاية الصحية حاصلةٌ على شهادة الاعتماد الدولي من لجنة اعتماد مرافق التأهيل. والتي تضمن رعاية المرضى وتحقيق سعادتهم وفق أعلى مستويات الجودة.