أناند ساهاي، الرئيس التنفيذي الحالي لشركة زيبيا، سيكون له الآن اختصاص عالمي لدفع استراتيجية نمو الشركة
حققت قدرات هندسة البرمجيات لشركة زيبيا تحت إشراف ساهاي نمواً ملحوظاً لتلبية متطلبات العملاء لتكنولوجيا البرمجيات عالية الجودة في منطقة الشرق الأوسط والولايات المتحدة والمملكة المتحدة والشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا والمحيط الهادئ وأمريكا الجنوبية
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 04 أكتوبر 2022: أعلنت شركة زيبيا (Xebia)، شركة الاستشارات العالمية الرائدة في مجال تكنولوجيا المعلومات عن ترقية الرئيس التنفيذي الحالي للشركة، أناند ساهاي لمنصب عالمي لدفع نمو الشركة التي يقع مقرها الآن في الولايات المتحدة ولديها مكاتب إقليمية في دبي وجميع أنحاء العالم.
انضم ساهاي إلى شركة زيبيا في عام 2014 كرئيس تنفيذي لنقل الشركة إلى خارج هولندا وشارك في تأسيس خدمات زيبيا العالمية، حيث كان مسؤولاً عن توسيع نطاق أعمال زيبيا إلى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا والهند والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وآسيا والمحيط الهادئ.
طورت زيبيا تحت إشراف ساهاي براعة هندسة البرمجيات لتلبية الطلبات المتزايدة للعملاء العالميين لتكنولوجيا البرمجيات عالية الجودة، وبناءً على الهندسة المعمارية والهندسة وحرفية البرمجيات التي تم تعلمها على مر السنين في هولندا فقد جلب مزيجًا فريدًا من حيث الجودة والحجم، كما ساهم ساهاي بجعل شركة زيبيا مميزة عن شركات البرمجيات الأخرى على مستوى العالم.
وقال ساهاي تعليقًا على تعيينه قائلاً: “إنه لشرف كبير أن تتم ترقيتك إلى منصب الرئيس التنفيذي العالمي، وبفضل قوتنا في التكنولوجيا المتطورة وامتلاكنا للقوى العاملة ذوي المهارات العالية فإننا سنكون قادرين على بناء شركة فريدة من الشباب المستقبليين الذين يقدمون أحدث التقنيات لعملائنا مع توسيع نطاق الفريق الهندسي لتقديم تطبيقات تكنولوجية جديدة”.
شركة زيبيا لديها أكثر من 5000 موظف في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك أكثر من 3000 شخص في خمسة مراكز في الهند، حيث يغطي برنامج زيبيا كل القدرات الحاسمة المطلوبة لتقديم برامج التحول الرقمي الناجحة للعملاء في جميع أنحاء العالم.
بدأ ساهاي حياته المهنية كمبرمج برمجيات في شركة تاتا للخدمات الاستشارية ثم أكمل بعد ذلك درجة الماجستير في إدارة الأعمال وتولى أدوارًا قيادية مختلفة، كما شارك ساهاي بنشاط مع جمعية The Nudge Foundation، وهي جمعية خيرية تعمل على تخفيف حدة الفقر بشكل مستدام وتعاوني وقابلية للتوسع، ولديها ثلاث مسارات لمعالجة قضية الفقر المعقدة، بما في ذلك كلاً من: مركز تنمية المهارات وريادة الأعمال (CSDE)، ومركز الابتكار الاجتماعي (CSI) ومركز التنمية الريفية (CRD).